استهدف البحث الحالي التعرف على متطلبات التحول نحو التعليم الأخضر بجامعة المنوفية في ضوء مدخل الريادة الاستراتيجية استخدم البحث المنهج الوصفي مطبق الاستبانة على عينة ممثلة لمجتمع البحث من أعضاء هيئة التدريس بجامعة المنوفية عددهم (2600)عضواً بلغت (334)عضوا وتوصل البحث إلى أن توافرمتطلبات التحول نحو التعليم الأخضر بجامعة المنوفية في ضوء مدخل الريادة الاستراتيجية جاءت بدرجة متوسطة كما عبرعن ذلك المتوسط الحسابي(2.049)بانحراف معياري (0.709)، كما أظهرت النتائج أن متطلبات التحول نحو التعليم الأخضر فيما يتعلق ببعد (الإبداع والابتكار)جاء في المرتبة الأولي من حيث درجة التوافر وجاء بعد( المخاطرة) في المرتبة الأخيرة ، وأظهرت النتائج وجود فروق فردية ذات دلالة إحصائية بين عينة متوسطات درجات عينة البحث من أعضاء هيئة التدريس(يشغل منصب إداري، لا يشغل منصب إداري) وكذلك وجود فروق فردية ذات دلالة إحصائية بين عينة متوسطات درجات عينة البحث من أعضاء هيئة التدريس (مدرس، أستاذ مساعد، أستاذ)وأيضا أظهرت النتائج وجود فروق فردية ذات دلالة إحصائية بين عينة متوسطات درجات عينة البحث من أعضاء هيئة التدريس (1لأقل من 5سنوات/5- أقل من10سنوات/10سنوات فأكثر)،وقدم البحث مجموعة من الآليات المقترحة التي يمكن أن تساعد في توافر متطلبات التحول نحو التعليم الأخضر بجامعة المنوفية في ضوء مدخل الريادة الاستراتيجية .
فوزى بدوى, محمود, & عبدالهادي أحمد عثمان, ياسمين. (2025). متطلبات التحول نحو التعليم الأخضر بجامعة المنوفية في ضوء مدخل الريادة الاستراتيجية. مجلة کلية التربية - جامعة المنوفية, 2025(2), 71-126. doi: 10.21608/muja.2025.430242
MLA
محمود فوزى بدوى; ياسمين عبدالهادي أحمد عثمان. "متطلبات التحول نحو التعليم الأخضر بجامعة المنوفية في ضوء مدخل الريادة الاستراتيجية", مجلة کلية التربية - جامعة المنوفية, 2025, 2, 2025, 71-126. doi: 10.21608/muja.2025.430242
HARVARD
فوزى بدوى, محمود, عبدالهادي أحمد عثمان, ياسمين. (2025). 'متطلبات التحول نحو التعليم الأخضر بجامعة المنوفية في ضوء مدخل الريادة الاستراتيجية', مجلة کلية التربية - جامعة المنوفية, 2025(2), pp. 71-126. doi: 10.21608/muja.2025.430242
VANCOUVER
فوزى بدوى, محمود, عبدالهادي أحمد عثمان, ياسمين. متطلبات التحول نحو التعليم الأخضر بجامعة المنوفية في ضوء مدخل الريادة الاستراتيجية. مجلة کلية التربية - جامعة المنوفية, 2025; 2025(2): 71-126. doi: 10.21608/muja.2025.430242